إعلان الرئيسية

الأحدث

عجبًا لمن يسعى لدارٍ تُختَمُ..
بفنائها وغـبـائه يتنعّمُ

نَسِيَ المعادَ وكان يعملُ جاهدًا
لينالَ نيلًا زائلًا.. يا من عموا:

لَبَقَاءُ دارٍ موجبٌ لتفكُّرٍ
في أيّ واحدةٍ يكون المغنمُ..!

عدنان مراد




ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

تعليقات Facebook: