عجبًا لمن يسعى لدارٍ تُختَمُ.. بفنائها وغـبـائه يتنعّمُ نَسِيَ المعادَ وكان يعملُ جاهدًا لينالَ نيلًا زائلًا.. يا من عموا: لَبَقَاءُ دارٍ موجبٌ لتفكُّرٍ في أيّ واحدةٍ يكون المغنمُ..! عدنان مراد